الإحتفال التكريمي لشهداء الخدمة الرئيس السيد ابراهيم رئيسي ورفاقه : 

- كان لدى الشهيد السيد رئيسي إيمان كبير بالقضية الفلسطينية والمقاومة وحركات المقاومة وكان لديه عداء شديد للصهاينة

- عهد الشهيد السيد رئيسي شهد تطورًا في الحضور الدبلوماسي لإيران وشهد إعطاء الأولوية للعلاقة بدول جوار إيران والشرق

- الشهيد عبد اللهيان كان شديد الحب للبنان وفلسطين وحركات المقاومة وهذه مميزة في شخصيته

- نحن لم نرَ من الشهيدين رئيسي وعبد اللهيان إلاّ كل الخير والعون والسند والحب والإحتضان ونشكرهما على ذلك كثيرًا

- من أهم الصفات في هاتين الشخصيتين هي التواضع

- هؤلاء الأعزّة كان عشقهم واحترامهم للفقراء وهذه مدرسة الإسلام والرسول الأعظم (ص) والإمام الخميني (قدس)

- السيد رئيسي عمل على دعم القضية الفلسطينية ومساندتها سياسيا وماليا ومعنويا وعلى كل المستويات وساعده في ذلك الوزير حسين امير عبداللهيان الذي كان عاشقا لحركات المقاومة

- لم تنتج القمة العربية شيئًا للأسف الشديد

- مشاهد تشييع الشهداء من تبريز وصولًا إلى مشهد ضخمة جدًا

- رسالة مشاهد التشييع مهمة جدًا

- مشهد تشييع الشهداء الابرار بدءا من تبريز الى قم وصولا الى طهران ومشهد، الى جانب التشييع الفردي للشهداء شكلت مشاهد ضخمة ومليونية، وهذه الجنازة كانت ثالث اكبر جنازة في تاريخ البشرية بعد تشييع الامام الخميني والشهيد قاسم سليماني